القسم العلمي والصحي
بعد الغزو المشهور لإنفلونزا الطيور، وتمكنها من العبور، فلم يمنعها حاجز ولا سور، راودنا الشعور أن أكل الطيور محظور، والبيض مهجور، وبكى صاحب مزارع الطيور، وظن آدم أن الوباء قادم، فإن طال الفيروس البشر فلن يبقي ولن يذر، ولن يهدأ البشر ويعود صفو الجو، إلا بمعرفة.. ماذا لو؟
ماذا لو؟
كنت من مربي الدواجن في المنزل.
ظهرت أعراض إنفلونزا الطيور على بعض الطيور التي تربيها.
كنت من العاملين في مزرعة دواجن.
كنت تريد طهي دجاجة أو أية طيور في منزلك.
صادفت أحد الطيور النافقة في منطقة سكنك.
وجدت عشا للحمام أو العصافير على شرفة منزلك.
كنت تريد أكل بيض المنتجات الداجنة.
أصبت بإنفلونزا وانتابك الشك في أنك مصاب بإنفلونزا الطيور.
كنت طبيباً واكتشفت حالة إصابة بإنفلونزا الطيور.
تحور الفيروس ليصبح قادرا على الانتقال بين بني البشر.
أصيبت الفصائل الحيوانية الأخرى بفيروس إنفلونزا الطيور.